برعاية السيد رئيس جامعة المستقبل المحترم  اقامت شعبة شؤون المرأة بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة ندوه حوارية تثقيفية بعنوان ( دور المرأةفي محاربة التطرف) بتاريخ 2025/9/20 ضمن ركيزة الحماية والوقاية الفقرة  السابعة ، وباشراف مسؤولة شعبة شؤون المرأة أ.د. ساهرة قحطان عبد الجبار  شارك فيها كل من :  الدكتوره سهيله كاظم العيفاري مسؤولة لجنة التمكين في الكلية ، الاستاذ كرار حيدر سهر ممثل نقابة المحامين ، والاستاذ حازم جواد كاظم مدرب دولي معتمد في مكافحة التطرق  في ديوان محافظة بابل ، وبحضور عدد من تدريسي وموظفي الجامعة وسط تفاعل ملحوظ  ونقاشات مثمره  اكدت الندوه على اهمية  نشرالحوار الهادف في مواجهة خطاب الكراهية بخطاب معتدل وبث روح التسامح وغرس القيم الإيجابية المؤثرة في نفوس الابناء ، وكون المراة نصف المجتمع وصانعة النصف الاخر فهي قادره ع نشر ثقافة الحوار وقبول الاخر  وعمل جمعيات نسوية تنبثق منها الإعلامية والناشطة الاجتماعية والزوجة الواعية لتوصيل صوتها  في مكافحة التطرف والعنف المجتمعي فهي خط الدفاع الاول وصانعة التوازن وشريك اساسي في صناعة  السلام ومحاربة التطرف .. وخرجت الندوة بعدد من التوصيات  منها توفير برامج تدريبيه توعوية لتعزيز قدراتها في هذا المجال ،دعم الاعلام الذي يظهر دور المرأةفيبناء السلام ، ادماج المرأة في الاستراتيجيات الوطنية لمكافحة الارهاب والتطرف ..


تفاصيل الدورة

برعاية السيد رئيس جامعة المستقبل اقامت شعبة شؤون المرأة بالتعاون مع كلية الفنون الجميلة ورشة تثقيفية حوارية بعنوان (تأثير تكنولوجيا المعلومات على المرأة هو موضوع واسع ومتنوع، إذ يمكن أن تكون لهذه التكنولوجيا آثار إيجابية وسلبية على حياة المرأة في مختلف المجالات. دعني أستعرض بعض هذه التأثيرات: 1. تحسين الوصول إلى التعليم والتدريب تكنولوجيا المعلومات توفر للمرأة فرصًا أكبر للوصول إلى التعليم والموارد التدريبية عبر الإنترنت. هذه الفرص تساعد المرأة في تطوير مهارات جديدة، سواء كانت أكاديمية أو تقنية، مما يمكنها من تحسين وضعها المهني والاقتصادي. 2. تعزيز التمكين الاقتصادي النساء يمكنهن الآن العمل عن بعد بفضل تكنولوجيا المعلومات. من خلال الإنترنت، يمكن للمرأة الوصول إلى وظائف حرة أو أعمال إلكترونية تتناسب مع مهاراتها وظروفها، وهو ما يعزز من استقلالها الاقتصادي. 3. التواصل الاجتماعي والمشاركة المجتمعية وسائل التواصل الاجتماعي جعلت من الممكن للمرأة أن تشارك في النقاشات العامة وتتبنى قضايا اجتماعية مهمة. كما توفر هذه الوسائل للمرأة منصة للتعبير عن نفسها، مما يعزز من تمكينها في المجتمع. 4. زيادة الفرص المهنية تكنولوجيا المعلومات أسهمت في فتح مجالات جديدة للعمل للمرأة في مجالات مثل البرمجة، التصميم الرقمي، وعلوم البيانات. هذا يساهم في تقليص الفجوة بين الجنسين في هذه المجالات التي كانت في السابق تهيمن عليها الذكور. 5. تحسين الصحة والرعاية الذاتية التطبيقات الصحية والمواقع الإلكترونية التي تقدم معلومات طبية قد ساعدت المرأة في تحسين صحتها. من خلال هذه التقنيات، يمكن للمرأة تتبع صحتها الشخصية، والحصول على استشارات طبية عن بُعد، ورفع مستوى الوعي حول قضايا مثل الصحة النفسية والإنجابية. 6. تعزيز التواصل بين الثقافات من خلال الإنترنت، تستطيع النساء من مختلف أنحاء العالم التواصل وتبادل الخبرات الثقافية والمهنية. هذا يعزز من التفاهم المتبادل بين النساء في مجتمعات متنوعة ويعزز من فرص التعاون بينهن في قضايا عالمية مثل حقوق المرأة. التأثيرات السلبية: رغم الفوائد العديدة، هناك أيضًا بعض الآثار السلبية لتكنولوجيا المعلومات على المرأة: التحرش الإلكتروني: النساء أكثر عرضة للتحرش عبر الإنترنت والهجمات السيبرانية، وهو ما يؤثر على أمانهن الشخصي. الفجوة الرقمية: في بعض المناطق، لا يزال هناك نقص في الوصول إلى تكنولوجيا المعلومات بالنسبة للنساء، مما يحد من فرصهن في التعلم والتطوير المهني. التحديات المهنية: في بعض المجالات التكنولوجية، قد تواجه المرأة تحديات في إثبات نفسها أو الحصول على نفس الفرص التي يحصل عليها الرجال، نتيجة للتحيزات الاجتماعية أو الثقافية. في النهاية، يمكن القول إن تكنولوجيا المعلومات كانت وما زالت أداة هامة في تمكين المرأة وتوسيع آفاقها، لكنها تتطلب أيضًا معالجة للتحديات والمخاطر التي قد تصاحبها.


تفاصيل الدورة

نظّمت شعبة شؤون المرأة في جامعة المستقبل بالتعاون مع كلية الاداب قسم اللغة الانكليزية ندوة بعنوان “تمكين المرأ ة والتعليم: الطريق نحو التنمية المستدامة”، ضمن ركيزة المشاركة والاصلاح المؤسسي الفقرة الاولى بتاريخ (١٣/٩/٢٠٢٥) القتها م.م رسل نعمة كمال من كلية الاداب والعلوم الانسانية  .. أكدت على أهمية تمكين المرأة ودورها فىالتربية الحديثة باعتباره ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة. و كان الحوار يدور حول ان التعليم لا يقتصر على تزويد المرأة بالمعرفة والمهارات وطرق تدريس حديثة فحسب، بل يمنحها أيضًا القدرة على المشاركة الفاعلة في الحياة الاقتصادية والاجتماعية والسياسية... تمت الإشارة إلى أن الاستثمار في تعليم المرأة ينعكس إيجابًا على الأسرة والمجتمع ككل، إذ يساهم في الحد من الفقر، وتحسين مستوى الصحة، وزيادة فرص العمل، وتعزيز المساواة بين الجنسين. كما ناقشت الندوة التحديات التي تواجه تعليم المرأة مثل الفقر، والعادات الاجتماعية المقيدة، وضعف السياسات الداعمة، مع طرح حلول لتعزيز وصول المرأة إلى التعليم والتدريب المستمر...واختُتمت الندوة بالتأكيد على أن تحقيق التنمية المستدامة يتطلب تكامل الجهود الحكومية والمجتمعية والدولية لضمان تعليم عادل ومنصف يفتح أمام المرأة آفاقًا أوسع للمشاركة في صنع المستقبل في ضل المستجدات الحديثة ..


تفاصيل الدورة

ورشة بعنوان دور المرأة في تحديد المخاطر البيئية ضمن سعيها لتعزيز الوعي البيئي ، نظمت شعبة شؤون المرأة في جامعة المستقبل ورشة بعنوان دور المرأة في تحديد المخاطر البيئية.. بتاريخ ٢٣/٨/٢٠٢٥ القت الورشة م.م رسل نعمة كمال من كلية الآداب و العلوم الإنسانية و بحضور عدد من الأساتذة.. تناولت الورشة موضوع أهمية مشاركة المرأة في القضايا البيئية، وركزت على دورها الفعّال في تحديد المخاطر والتحديات البيئية التي تواجه المجتمع. أهم المحاور: 1. المرأة والوعي البيئي: تمتلك المرأة بحكم قربها من الأسرة والمجتمع المحلي قدرة على ملاحظة التغيرات البيئية بسرعة. دورها أساسي في نشر ثقافة الوعي البيئي داخل الأسرة والمدرسة والمجتمع. 2. تحديد المخاطر البيئية: المرأة تساهم في رصد المشكلات مثل: التلوث، نقص المياه، سوء إدارة النفايات، وتدهور الأراضي. قادرة على تقديم حلول عملية مرتبطة بالواقع المعيشي اليومي. 3. المشاركة في صنع القرار: ضرورة إشراك المرأة في السياسات البيئية وخطط التنمية المستدامة. تعزيز حضورها في المؤسسات والمنظمات البيئية. 4. أمثلة وتجارب ناجحة: عرضت الورشة تجارب لنساء ساهمن في مشاريع إعادة التدوير، ترشيد استهلاك الطاقة، وحملات التشجير. 5. التوصيات: تمكين المرأة عبر التدريب والتثقيف البيئي. دعم المبادرات النسوية البيئية. إشراكها في رسم استراتيجيات مواجهة المخاطر البيئية لضمان استدامة الحلول.


تفاصيل الدورة

نظّمت شعبة شؤون المرأة بالتعاون مع كلية التربية في جامعة المستقبل ورشة عمل بعنوان "دور المرأة العراقية في الانتخابات البرلمانية: مشاركة فاعلة وإنجازات"، والتي قدّمتها الأستاذة الدكتورة ثناء بهاء الدين عبد الله. سلّطت الورشة الضوء على المراحل التي قطعتها المرأة العراقية في الحياة السياسية، خاصة في المشاركة في الانتخابات البرلمانية، مشيرة إلى التحديات التي واجهتها، والإنجازات التي حققتها في تمثيل صوت المرأة داخل قبة البرلمان. كما ناقشت الورشة أهمية استثمار الكوتا النسائية وتطوير الأداء السياسي للمرأة من خلال التوعية والتأهيل والتشجيع على خوض التجارب الانتخابية. وتطرقت المحاضرة إلى النماذج الناجحة للقيادات النسائية العراقية، والدور الذي يمكن أن تلعبه النساء في تعزيز قيم الديمقراطية والمساواة. وتأتي هذه الورشة ضمن سلسلة نشاطات تهدف إلى ترسيخ مبادئ المساواة بين الجنسين، تماشياً مع أهداف التنمية المستدامة، لا سيما الهدف الخامس منها. جامعة المستقبل الجامعة الاولى في العراق


تفاصيل الدورة

تقيم شعبة شؤون المرأة بالتعاون مع كلية التقنيات الزراعية ورشة حول ( المشاركة والتطوير السياسي للمرأة العراقية: نحو تمكين القيادات النسائية ) القاها كل من المدرس المساعد :رتاج عقيل داود كريم المدرس المساعد : رفل فوزي كريم يوم الثلاثاء المصادف بتاريخ 2025/7/1 تهدف هذه الورشة إلى تسليط الضوء على أهمية مشاركة المرأة العراقية في الحياة السياسية، وتعزيز دورها في مواقع صنع القرار، من خلال بناء قدراتها القيادية وتطوير مهاراتها السياسية والاجتماعية. وتأتي هذه المبادرة استجابةً للحاجة الملحة إلى تمكين المرأة سياسياً في ظل التحديات التي تواجهها داخل المجتمع العراقي، لا سيما في ما يتعلق بالتمثيل العادل والمشاركة الفاعلة. تتناول الورشة عدة محاور أساسية، منها: تحليل الواقع السياسي للمرأة، واستعراض المعوقات الاجتماعية والثقافية والتشريعية التي تحدّ من مشاركتها، إلى جانب تقديم نماذج ناجحة لنساء قياديات، وعرض استراتيجيات التطوير السياسي من خلال التدريب وبناء الشبكات النسوية. كما تهدف الورشة إلى تعزيز وعي المشاركات بحقوقهن الدستورية والسياسية، وتزويدهن بالأدوات اللازمة لخوض غمار العمل السياسي، والمشاركة في الانتخابات، والانخراط في الأحزاب وصنع السياسات العامة. تُختتم الورشة بخطة عمل ومقترحات عملية تدعم تمكين المرأة وتمهّد الطريق لظهور جيل جديد من القيادات النسوية القادرة على إحداث تغيير إيجابي في مستقبل العراق السياسي


تفاصيل الدورة

صفحة 1 من 20